من عز النوم بتسرئني ..بهرب لبعيد بتسبقني ... يا حبي صرت باخر ارض عم بمشي و تمشي في الارض لوينك بعدك لاحقني ..
كلما تودعنا و صوتك غاب و ناداني العمر الخالي .. ولما عا حالي سكرت الباب لقيتك بيني وبين حالي مشلوح على بحر النسيان فارقني النوم وكلشي كان ...و الشك ماكان يفارقني وجرب اسبح و يغرقني ...
أيها المارون بين الكلمات العابره
كدسوا أوهامكم في حفرة مهجورة ، وانصرفوا
وأعيدوا عقرب الوقت إلى شرعية العجل المقدس
أو إلى توقيت موسيقى مسدس!
فلنا ما ليس يرضيكم هنا، فانصرفوا
ولنا ما ليس فيكم، وطن ينزف شعبا ينزف
وطن يصلح للنسيان أو للذاكرة..
|