40000 ألف شب من خيرت الشباب السوري أستشهدو في لبنان غير المعاقين لا أدري كم عددهم وهذه
الأحصائية سمعتها على قناة الجزيرة
النتيجة خرج الجيش السوري و هو يحمل القازورات معه و أمام عدسات وكالات الأنباء العالمية منظر الجنود المخزي
لا يمكن لأنسان عنده أنتماء للوطن أن يرضى بهذه النهاية المخزية وبعد خروجهم كسرى اللبنانيين الخوابي خلفهم
و هذا يعني درب اللي صد ما رد
ما هذه الذكرى المخزية التي تركها جيشنا الباسل
الكثير الكثير يمكن أن يقال كفانا فشل في لبنان و كفانا فشل في سوريا
الشيئ الوحيد نتشرف به هو دعم المقاومة
ويبدو أن المقاومة من كثرة الضغط عليها أيضا مصيرها مثل الأربعين ألف شهيد
يعني لا حمدا ولا شكورا
حسبنا الله و نعمى الوكيل
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|