لا مكان لهيك مسلسلات من جديد . انا بشوف انو الدراما السورية اثبتت كفائتها و اهميتها . وهالدراما التركية الي غالبها ضعيف وردئ ومستهلك . انا ما رح ارجع شوفو من جديد .. لا مكان ولا وطن لمسلسلات الدرجة العاشرة .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|