وَ أنتَ أيُّها الساجـِدُ على مَاء ٍ مالح , كيفَ هُو لحمُكَ المُتساقِط مِن بعدِ قبلةٍ مِن دُخان وَ قلبٍ مُحترق
وَ يبقى وجهُكَ مجرُوحا ً كَئِيبا ً مَشـرُوخَ العَينين ِ أحمَرَ اللسَـان
و أنتَ بلا أمل ٍ تمشِي , حافِيًا مُنتكِسَا ً مُحدودبَ الجَبين ِ
حَزينَ الصَوت ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "