ذكرتني بمسلسل أيام شامية وقت إبن الزعيم ستر على بنت أبو احمد
بسبتعرفي أنا بشوف إنو كل قصة إغتصاب وإلا ظروفها فحسب الوقائع وصدق الرواية
فمثلا بنت إغتصبت وهي سكرانة وطالعة من الديسكو
غير بنت إغتصبت في ظروف حرب متل إلي صارت في يوغسلافيا أوو العراق وفهمك كفاية
لا المجد والشهرة امنيتي القصوى لاالسيادة والثروة
إنما أمنيتي الجوهريةهي أن أكون صادقافي أقوالي
طبيعيا في تصرفاتي وأفعالي حرا فيما أحب وأكره .
|