هلق بتعرفي شغلة
والحقيقة
في كتير مصطلحات منقدر نقولها بدل التطبيق
أمبارحة
كنت قاعد أنا ورفيقي وعمنتأمل بخلق الله
وما لاقيتلك إلا بنتين واقفين على الرنبوان (الزاوية )
واتنين شباب واقفين جنب المنا يعني مو جنبنا بعيد شوي
واقف الشب عبيأشرلا للبنت
ورافع أصبيعه وشي بعيونه
وعبيسبلا بعيونه
وهديك شي عيني فيه وشي تفوه عليه
يعني متل ما بيقولو
يتمنعن وهن راغبات
المهم
بعد أخد ورد وصد ومد طبعا من بعيد لبعيد
وحملوا حالهن البنات الي كانوا واقفين وعبيتداولو القضية ويبحبشوا فيها
نقبل ولا ما نقبل
وهون راحوا البنات
ناجئين الشبين
بيقوم بيرجع الشب الأول للتاني الي ما بدر منه أي تصرف
ما مشي الحال
ما تطبقو معي
بيرد عليه العينتين
لك أنا طبيق أنا الحق علي أني ما أدخلت وعطيتك الفرصة
يعني رجعنا لمودوع كلمة التطبيق
وسألني رفيقي
ليش عبيقول تطبيق
ليش مثلا ما بيقول تظبيط
ليش ما بيقول تعليق
ليش ما بيقول
أنه معجب وحابب يحكي مع البنت بدل ما أطبق البنت
يعني بصراحة هالكلمة مبتزلة وما بعرف مين أخترعا
على كل يا موجة البحر ألحقيني بالبندول بلييز
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|