لستُ المَسـؤول عَن شُـعوري الآن بـِ الحزن
بل تلكَ الظروف الحَياتية الدِيناميكِية التي لا تـَرحَمُ أحَد وَ لا تلتفِتُ إلى أحَد
الحَياة لا تـَهتم بنا ولا التفاصيل تهتم بنا
الحَياة لا تـُفكر بـِ ذاتِ الطريقة التي نـُفكرُ بها
الحَياة تـَتـَصَرّف وفـّقَ إرادة ٍ ديناميكِية خاصة بها
وَ نحنُ نـُحاولُ لـَويَّ تلكَ الإرادة بـِ إرادتنا , فـَ نـَنـَجَح مَرة وَ نفشَـل مَرة ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "