يا أمنا انتظري أمام الباب ...
انا عائدون...
هذا زمان لا كما يتخيلون ...
بمشيئة الملاح تجري الريح ...
و التيار يغلبه السفين
خطوات أحبابي أنين الصخر
تحت يد الحديد
و لما أحدق في البعيد
أطل فوق الصخر
الصخر صامد
فلسطين ... لأجلك عائدون
المحاسبة و التسويق دمشق
1_4\3\2009