[التقرير الجوال]

إرضاء المراه غايه لا تُدرك


جدير بالذكر بان المراه نفسها احياناً لا تعرف ما اللذي يُشعرها بالبهجه و الطمأنينه
و تغير المشاعر و الوجدانيات في نفوس النساء أمر موجود
ربما يكون الشاب المتقدم للخطوبه هو فارس الاحلام, خصوصاً عندما يكون في جعبته الكثير الكثير لإسعادها, وكن سرعان ما تتغير تلك الامور و تصبح ضمن نطاق المألوف بالنسبه للزوجه.....تلك المرحله توزع المراه للبحث عن جديد أو الاكثر تشويق او " فارس" يمكن له مَدّ يده للشمس حتى يفرحها بقبسٍ من الشمس, أو ان يرسل القمر ذات ليله ليكون جليسها و تسأله عن جمالها و يجيب: انت جميله الجميلات.
في الماضي كانت النساء من دون احلام, كانت النساء متفانيات للرجال_أعني في جميع المجتمعات, الشرقيه و الغربيه_ يعملن بأيديهن كل شيئ ممكن, و جلّ ما تصبو إليه تلك الملاك هي ابتسامه حب و حنان من زوجها.
بسبب ذلك قد أنشأ العظماء.
" وراء كل رجل عظيم إمراه"
هي مقوله لنابليون, تجسد مكانه المراه و قدرتها على البناء و الابداع في المجتمعات و من دون " أحلام"
أرجو عدم فهم مشاركتي بتطرف للمرأه المعاصره او الشابه الغير متزوجه, و لكن " فارس الاحلام" قصه من نسج الخيال و اظنها مكتوبهٌ بقلم امرأه حالمه رومانسه مع وضع بعين الاعتيار النرجسه.

يا صبايا فيقو هاد حلم......
كمان انا فيني إحلم بسياره " لمبرغيني" ههههه... بعدين فيق و قول : حلم حلو كتير , بس يالله عالشغل.