لأحمد :
قوانين الدول بتحدد بعض الأمور العامة لحماية المواطنين و الحفاظ على حقوقهون بالمطلق و رمي الزبالة بالشارع تعدي سافر على مرفق عام و بينشأ عنو ضرر لذلك واجب الدولة تمنعو . أما ما يخص الذوق في اختيار طريقة حياتك الخاصة او افعالك التي تعود انعكاساتها بالنفع او الضرر الشخصي عليك وحدك فهاي امور بتخص الحرية الشخصية الي الدول يجب ان تكفلها . فالاغنية ( الهابطة ) هي داخلة بباب الحرية الشخصية و انتشارها ممكن يكون مؤشر على تدهور الذوق العام و الحل ليس بالمنع بل بمحاولة النهوض بفن راقي . يا اخي و شو دخلنا نحنا لنحدد للشعب شو لازم يسمع و كأننا رقباء اخلاقيين على حريتو .
هاموش :
انا ما بسمع هالنوع من الاغاني نهائي و بيزعجني كتير بس بالنهاية هو شي دارج ومن واجبنا الدفاع عن حرية الناس الشخصية ضد اي محاولة لمصادرتها .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....