ما سَمِعنا بـِ رَقص ٍ فِي المآتم ,.
هَذا النص يَلبَـسُ ثوبَ الحداد لـِ يُشيِّعَ قارئه
إنهُ حكايةُ وَجع ٍ ثاقبٍ جدا ً / انظري , رَذاذهُ عَلى النوافذ
كانَ العُنوانُ قبرا ً صَغيرا ً وَ خانِقا ً جدا ً
أشكُركِ يا مَايا*
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "