الملاحظ كمان أنو أكتر أتفاقياتنا عم تكون مكسب سياسي مقابل مكسب أقتصادي للطرف التاني . وبزيارة الملك عبد الله لسوريا كان عم ينحكى عن زيارتو لمدينة حلب لأفتتاح مشاريع أقتصادية فيها . بعد ما أخدت الشركات الأماراتية دمشق والشركات القطرية المنطقة الوسطى فالسعودية رح تاخد حلب . وتكسب منها أقتصاديا . بالوقت يلي بأستثناء شركة سوريا القابضة . الرأس المال السوري مهاجر
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار
|