اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ربيع انثى
لأن ضيعتكم أهلها المجانين
والمجنون=شخص رفض الرضوخ لما هو تقليدي ولما لا يتناسب مع دواخله ونقائه فأعلن التمرد
والسماء كرهت كونها من العقلاء اللذين يرضخون لقدرهم فقررت ان تكون من المجانين
فسكنت ضيعتكم,,,
اشتقت كتابتك
|
اشتقت إليك اشتقت اشتقت وما اخرني
إلاّ حرّاس الطرق إليك .. إلى وطني
إلا خنجرهم في الظّهر
فيا شجني
**
كنت أمد يدي ..
لأعانق منك يدا
وأنا العاشق .. وأنا الصوت
وأنت صدى
حين بعتمة ليل حاكو لي كفني
**
اشتقت اليك
اشتقت اليك اشتقت اشتقت وما أخرني
إلاّ حراس الطّرق اليك .. الى وطني
إلاّ خنجرهم في الظهر
فيا شجني
**
كم يحضرني الحب ..لوجوه أعرفها
كم تقطعني المسافات ولا أقطعها
إذا وضعو في الدرب حواجزهم ..
لكني .. سوف أقطعها
**
اشتقت اليك
اشتقت إليك اشتقت اشتقت وما أخرني
إلاّ حرّاس الطّرق إليك .. إلى وطني
إلاّ خنجرهم في الظّهر
فيا شجن
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك