اعتذر ان بدوت محتداً بعض الشئ في مشاركاتي . فالغضب مشروع في حضرة الموت والدم . و مهرجانات الصمت .
في عتمة الليل اهدي لاروحاكم وردة. وقبلة .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....