و لكن القضية الكبيرة التي علينا حلها.. كأجيال قادمة.. هي كيفية التوفيق بين
العلم ----- القضاء ----- الانسانية
فمثلا رجل معه اعاقة بحيث ان جسده مثل رجل في الثلاثين و عقله مثل عقل طفل عمره 7 سنوات... ارتكب جريمة قتل... هل تعدمه؟ هل تعامله كطفل أو مريض؟ هل تتركه طليق؟ ماذا تقول لأهل الضحية؟ متى نضع الخط الفاصل؟
أيضا نفس القضية بالنسبة للشذوذ الجنسي
هل هم مريضون ؟ هل نضع اللوم على الجينات؟ هل نعطيهم حريات مدنية في الزواج و تكوين عائلة و تبني أطفال؟
كيف نوفق الطب مع القضاء و الانسانية.. أو الفلسفة البحتة
تحياتي
ذكرى مرور عام على وفاة الأديب العالمي سيبيري ماسكوليه 1932 - 2008
|