عرض مشاركة واحدة
قديم 24/02/2009   #3
شب و شيخ الشباب pivot
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ pivot
pivot is offline
 
نورنا ب:
Oct 2008
المطرح:
under the sky
مشاركات:
195

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : بنفسجة عرض المشاركة

اكتشفت من فترة انو والدي عم ياخد مميعات دم
وكانت عندو نسبة الكوليسترول مرتفعة
شو الحل؟

1. خافضات فرط كولسترول الدم الدوائية
إن هدف المعالجة الدوائية الأول لاضطراب شحوم الدم هو خفض كولسترول LDL. تعتبر الستاتينات من أفضل الأدوية في هذا المجال نظراً لأنها فعالة و آمنة. ومن الممكن استخدام الأدوية الأخرى المخفضة لكولسترول LDL (الراتنجات، حمص النيكوتين) في حال عدم تمكن المريض من استعمال الستاتينات بسبب وجود تأثيرات جانبية (جدول 6). ومن الممكن استخدام مشاركات دوائية مختلفة بين الستاتنيات وبقية خافضات الشحوم الدوائية إذا كانت الستاتينات غير كافية لوحدها في خفض LDL-C.


آ – الستاتينات:
وهي مثبط تنافسي لمراجعة HMC-CoA و المرحلة الأخيرة المنظمة لتركيب الكولسترول. تخفض هذه الادوية تركيز كولسترول LDL بزيادة فعالية مستقبلات LDL بالإضافة إلى انقاص دخول LDL إلى الدوران. وقد أدى اعطاء هذه الأدوية في دراسات في الوقاية القلبية الأولية أو الثانوية إلى انقاص حدوث داء شرايين اكليلية بنسبة 25-45% . كما أنقص من خطر الوفيات لأي سبب بنسبة تقارب 30% . تنقص المعالجة بالستاتين أيضاً من خطر خناق من الصدر والحوادث الوعائية الدماغية وتقلل الحاجة للمجازات الإكليلية وتضيق الشرايين.
يوجد حالياً خمسة ستاتينات مستعملة هي:
Lovastatin- Pravastatin – Simvastatin – Atorvastatin – Fluvastatin .
تقوم هذه الستاتينات بانقاص تراكيز LDL-C بنسبة 18% - 55% . ويلاحظ معظم هذا التخفيض مع الجرعة الأولى. إن مضاعفة هذه الجرعة لا يؤدي إلى مضاعفة الاستجابة وإنما إلى زيادة التخفيض بنسبة لا تتجاوز
7%. ويتطلب حدوث الاستجابة القصوى للستاتينات انتظار من 4-6 أسابيع. قد تؤدي الستاتينات إلى زيادة خمائر الكبد وأحياناً إلى الكبد والتهاب عضلات ونادراً إلى انحلال عضلي مع قصور كلوي (جدول 6) . يتظاهر التهاب العضلات بالآلام عضلية مع ارتفاع CPK إلى عشر أضعاف القيم الطبيعية. ويحدث هذا التهاب في أقل من 2 بالألف من الحالات و يختفي بإيقاف الدواء. يحدث ارتفاع الخمائر الكبدية في أقل من 1% من الحالات ويتراجع بسرعة مع إيقاف الدواء. ولحسن الحظ يندر أن تترافق مع التهاب كبد مميت. لا يستطيع حوالي 5-8% من المرضى تحمل الستاتينات بسبب حدوث الأعراض الجانبية المختلفة كالصداع والأرق و الآلام العضلية والأعراض الهضمية.




ب – الراتنجات الرابطة للحموضة الصفراوية
وهي إحدى المعالجات الرئيسية الخافضة للكولسترول. تستخدم على نطاق واسع عادة بالاشتراك مع الستاتينات. تخفض الراتنجات LDL-C من خلال ربط الحموض الصفراوية في الامعاء واعاقة هذه الحموض في الدوران المعوي الكبدي. والراتنجات المستعملة حالياً الكوليسترامين، الكوليستبول. تقوم هذه المركبات إذا استخدمت لوحدها بإنقاص LDL-C بنسبة 10 – 30% وقد يصل ذلك إلى 50% بالمشاركة مع الستاتينات والميزة الأساسية لهذه الراتنجات عدم وجود امتصاص جهازي فهي مفيدة بالتالي عند الشباب والحوامل. تسبب هذه الأدوية اضطرابات هضمية وتتدخل في امتصاص بعض الأدوية مثل الوارفرين والديجوكسين.
ج - حمض النيكوتين

يقوم هذا الدواء بخفض LDL-C والغليسيريدات الثلاثية لتثبيطه تحريك الحموض الدسمة الحرة من النسج المحيطية بالتالي إنقاص تشكل VLDL في الكبد. كما إنه يثبط تحول VLDL إلى LDL . يعتبر حمض النيكوتين من أكثر الأدوية فعالية في زيادة تركيز HDL-C . وقد أظهرت الدراسات الوبائية مقدرة حمض النيكوتين على خفض الحوادث القلبية ومعدل الوفيات الإجمالي. ورغم فعالية حمض النيكوتين فأن تأثيراته الجانبية قد حدت من استخدامه. تبييغ الجلد هو الاختلاط الجانبي الأكثر حدوثاً أما سميته الكبدية فهي الاختلاط الأكثر خطورة لكنه نادر الحدوث.


مشاركة خافضات الشحوم الدوائية



تتطلب المعالجة الهجومية لفرط الكولسترول خفض مقادير LDL-C إلى ما دون 100 مغ% في كثير من المرضى القلبيين. وهذا يعني أن هناك ضرورة لاستخدام مشاركات دوائية على نطاق أوسع. فمن الممكن مشاركة الستاتينات مع الراتنجات أو الستاتينات مع حمض النيكوتين والفيبرات. هناك زيادة في حدوث الاعتلال العضلي لكن هذه الزيادة تبقى في حدود 1% من المرضى والمرضى الأكثر احتمالاً للإصابة هم المسنون وذووا الأحجام الصغيرة وتراجع الوظيفة الكلوية.

If you have an apple...and I have an apple .and we exchange these apples ...then you and I will still each have one apple.,, But if you have an idea. and I have an idea.. and we exchange these ideas,,,, then each of us will have two ideas
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05427 seconds with 11 queries