مَسـاءُ البردِ الذي يُرخي دورانهُ عَلى كَتفِ قلبي
لأول ِ مَرة أرتجـِفُ مِن شِـدةِ الصَقيع ِ ها هُنا
أقـَربُ فِنجاني لـِ شَـفتي , لـِ أشـعُرَ أنَ الوقتَ تجمَّدَ هوَ الآخر كـَ القـُبلاتِ البَعيدة
الغِياب إلهٌ مُشـاغب , فكيفَ نـُقيدُ رغباتهُ يا مايا *
هذا المَسـاء اسّـمُكِ يَنِز ُ دَمَا ً ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "