أيتها الأنثى ...
أيُّ جرحٍ هذا .. و أيُّ شرخ..
أي كارثة ألمّت بكِ...
تتفتّقين عن فاجعة أقسم بأنها ليست وحياً...
ليست إلهاماً أبداً
شكراً يا ضريح أنثى ..عذراً ...
خذيني معك أييتها الطيور ...فقد مللت الانتظار ...
مللت الانتظار وحدي ...ولا محطة ...ولا مسافرون ...ولا قطار...
el3ageed.blogspot.com
........................................................................
|