اقتباس:
كاتب النص الأصلي : maged-syrian
لو كان عندك ذرة ايمان ماكنتي قلتي هالحكي لأن الارواح بيد الله ....
وبالنسبة للموت في ساحة الحرب ... فأنا بعطيكي مثال على شخص حارب باكثر من 100 معركة ... وقبل مايموت عالفرشة قال (والله لا يوجد شبر من جسدي إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح، وها أنا أموت كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء)
هاد الشخص هو خالد بن الوليد ... يلي تمنى ان يموت بساحة المعركة متل الشهداء وتحسر على انه مات بالفراش متل اي شخص عادي
بس هاد دليل على ان الارواح بيد الله مو بايد البشر ( لو اجتمعت البشر على أن يضروك بشيء لن يضروك الا بشيء كتبه الله عليك ولو اجتمعت البشر على ان ينفعوك بشيء لن ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك ) ....
خلاصة الكلام : الارواح بيد الله مو بيد المعارك حتى ولو كانت طاحنة
|
انتا بتحكي على أعظم قائد عسكري في التاريخ
من اعظم الفرسان والمقاتلين (موضوع ان حد يقتلو هاد شبه مستحيل) مع الاخذ بالاعتبار ان ارادة الله فوق كل شيء,
ولكن الفتوحات الاسلاميه لم تكن لاحتلال الاوطان .
لذلك تأكد ان من قاتلوهم لم يكونوا مدافعين عن الوطن
ولن تجدهم بالجنه بأذن الله .
في غزوة أحد حقق المسلمين نصرا ساحقا بعد فرار جيش الكفار بكامله الا فرقة خالد (على يد خالد بن الوليد عندما كان كافرا تم قلب ذلك النصر الى قهقرة وتراجع ) .
نادى ابو سفيان بأعلى صوته فرحا مزهوا بالنصر
وقال ، إن الأيام دول، وإن الحرب سجال، يوم بيوم بدر,
فقال الرسول للمسلمين الا تجيبونه ؟
فقال المسلمين يا رسول الله ما نقول؟؟
قال: قولوا: لا سواء، قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار.
ثم قال أبو سفيان: لنا العزى ولا عزى لكم.
فقال رسول الله(صلى الله عليه وسلم): ألا تجيبونه؟ قالوا: يا رسول الله ما نقول؟ قال (صلى الله عليه وسلم): قولوا: الله مولانا ولا مولى لكم.
فقال أبو سفيان: اعل هبل.
فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): ألا تجيبونه؟ قولوا: الله أعلى وأجل.
مرحبا بأي إستفسار