تباً للحروب...
ألفاً وربوة...
أنا آسف يا صديقي إن كنتُ آلمتُك بهذه الذّكرى، ولكنَّ الأوراقَ كما تعلمُ تختزنُ الصّالح والطّالح، ولابُدَّ من عرضهما على حالهما أيّاً كانا!
وأشكرُك على كلماتِك المضافة إلى هذه الصّفحات يا ابنَ الرّها السريانيّة.
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|