اقتباس:
كاتب النص الأصلي : جـدل
"هكذا أتحايل" على الحب
وتخرجُ الكلماتُ من ضلوعي
نزفاً ونزفاً
تتضائلُ التفاصيل
حتى نلتقي على حين غفلة من الحياة
ولا أكون إلا معك
تفاحة بيديك
وغصن يتدلى على جبين أيامك
|
و فرحت تفاصيل أنثى بهطول الليل
هدوء من كثرة ما فرحت بهِ
على هدوء المسامحة الأخيرة
أرسلت حمامة على شكل قبلة
لك جدل
جاد
انظري خيط الدم ِ القاني على الأرض ، هنا مرَّ ، هنا انفقأت تحت خطى الجند عيون الماء و استلقت على التربة قامات السنابل
|