على اعتبار انو افترضنا أنوفي جوهر أوطيبة خزاة العين من نوع ما بكل بني سعدان فهوي عبارة عن خاتم بكومة خر* ما بزل عليك وهالشي بيظهر من خلال نظرية الخازوق الموضحة أدناه
ليك الواحد بشكل عام دائماً في دورة الخازوق صعوداً ونزولاً إما خارج من خوزقة و مقبل على خوزقة ما حتفرق لانو وبكل الحالات ما رح تقدر تميز لان الفعل الثابت والمترسخ دوماً ودائماً وبكل الاحتمالات هوي الخوزقة بكافة أشكالا ..
فلهيك بدك تتقبل الشخص و الشخصة على حالو وعلى عللو اعتباراً من أنو ا مني ملاك وفيي ذات النسبة وذات المكونات فلهيك اعتبر الوضع الي بدك تتاقلم فيه متل الدوا المر الي كانو اهلك يقلولك أنو هاد على موز كرمال تشربو وبالاخير بتكتشف نو أكلت الضرب وأنو طعمو بهوي بس بتكون راحت عليك لانو بلعتو فانو صار واقع وعلى فكرة فيك تطبق هالشي على كل مجريات حياتك البائسة
هامش كنت عم خاطب حالي هون
سلاماً ... سلاماً يا وطن الخمر والعواهر والاسنان المسوسة ......
|