اقتباس:
|
(بلون الفراق اللي بآخر قصتون ع خيوط الشتي مكتوبة سهرتون ومابين بوستون ع الشمع وأهتون كل ماتذكروا هالباب بتنزل دمعتون اللي من جمرتها قلبون موجوع
|
بتحبنيييييي.......
وشهقت بالبكي
على الأقل وجدت لنسها صمام الأمان لتخفف من الضغط الذي يقبع في أنحاء الروح , أمّا أنا........... فرجل شرقي
أهون عليه أن ينفجر قهرا من أن تنسل من عنيه دمعة واحدة ولو خلسة
وراسها على صدري تكي
وبقي رأسي وحيداً يبحث عن نبض يأنس إليه في وحشة المستقبل الموحش
قالت إذا بتحبني لا تروح
معقول هذا التساؤل بعد كل هذا العمر الذي عشناه معاً , وكأننا ما اشتركنا في زراعة ثلاثة ورود , وكأننا لم نتفق معاً على المضي في سقايتها ورعايتها
وتغيب عنّي يا حبيب الروح
وكان ما كان وغاب حبيب الروح عن حبيب الروح ..... وفصلت الصحراء الواسعة حبيب عن أحبة , وطال الشوق وصار الحنين أكبر من الصحراء , وصرت أبعث لها روحي مع صوت السيدة
بعتلك يا حبيب الروح
بعتلك روحي
عذرا أخي زين
لقد أثرت شجوني بما خطيت من مشاعر جميلة وأجدت
تحيات مجنون
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك