الأستاذ نزار تكلم بالكثير من التهويل و بهر الموضوع فوق الحد وذلك نظراً لمعاناته الشخصية
لكنه أبرز في اللقاء حقائق ثابتة ومهمة، لكنها في الوقت ذاته خطيرة قد تؤدي إلى كارثة.
وأعتقد أن الموقع تعمد مقابلة الرجل. فكره اللبنانيين للسوريين أصبح واضحاً ولا ألومهم.
بلادي وإن جارت علي عزيزة
وأهلي وإن جاروا علي كرام
|