لعبة جديدة... قصة تنتظر التتمة
مرحبا...
مستقبل الفتاة الصغيرة ووالدها مرهون الآن بأقلامكم، وتسييركم للأحداث...
أنا كتبت الجزء الأول من القصة، وأنتو رح تكفوا الجزء الثاني... كل واحد بيكتب الجزء التاني متل ما بيتخيل أنو لازم يكون..
وبعدين منعمل نقاش وتصويت على أجمل قصة مكتملة...
يالله يا أصحاب الإبداع ناطر مشاركاتكون....
إلى الجزء الأول من القصة.....
قال لي في الطريق إلى سجنه:
عندما أَتحرّرُ أَعرفُ أنَّ مديحَ الوطنْ
كهجاء الوطنْ
مِهْنَةٌ مثل باقي المِهَنْ !
|