تعدد جذور هذه البدعة إلى قوم عاشوا في القرن الأول الميلادي وهم "الغنوصيين" الذين اعتبروا الشيطان مساوٍ لله تعالى في القوّة والقدرة . ولكن هذه الفكرة ترتبط أكثر في العصور الحديثة بإسم الكاهن اليهودي أنطون ليفي عام 1966 لتصبح فيما بعد أفظع ما عرفته الإنسانية من ممارسات عبدة الشيطان.
قوم لا يؤمنون بالله ،او باليوم الآخر ولا بأي شيء يمت للدين السماوي بصلة . فهم يعتقدون – كما يشير ليفي– بأن الإنسان وجد للتمتع بملذات الحياة الشهوانية بعيداً عن أي قيود .
هذه نشأة عبدة الشيطان.
Life goes on . . .
|