أنا عن حالي لساني زفر كتير
ومية قنينة فيري مابتنضفوا
هلأ الشغلة نسبية . إذا كانت رفيقتي تمام فأنا بحكي قدامها عادي كأنها شب . وبطبيعتي طوال الوقت عم سب . وإذا كنت يادوب بعرفها فأكيد بحفظ لساني عن المسبات مشان العيب والبريستيج .
القصة وين . لما بدها تصير رفيقتك تمام وتجي تقلك لا تحكي هيك قدامي ساعتها بتاكلها مسبة ماكنة وبقلها أنا هيك نوري . ولبقى تحكي معي
وفي بنات بـأخوية هون بتشهد
بس في الي ملاحظة . في شباب بس يعصبو ويكون في قدامهم بنات بيكفروا . قال لأنو عيب . في بنات
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار
|