اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
أأحبكِ لـِ درجةِ البكاء في شَـوارع ِ المَدينة وَ ألتحافِ الأرصفةِ المُمطرة
لـِ درجةِ أن ألعنَ القدرَ جَهراً وَ أضمكِ بـِ عُنفٍ وَ قوة ,.
|
أتاني شوقك َ لألتحف فيه غفوة الصباح لتبكيك عيوني
لأتوسل القدر .. وأنت تدعوني لأشاركك قهوتك هذا الصباح
فكنتَ كقطرة الماء تغمرني من الألف إلى الياء
فأغمضت جفوني على كم هائل من الرغبات
،،
،،
صوتك لما يناديني يحميني من الضياع
يدعوني للمزيد للدعاء وطلب الأمنيات
لأفتح أزرار قميصك الأبيض وعلى صدرك العاري
أطلب منك البقاء
حيث الزهر وروائح الليمون لتفوز بي وأعشق الموت
وتهبط الروح ويغطيك شَعري كالغيمة وتكون أنت
مثلك .. مثل حبكَ .. كالعاصفة
،
،
إلى متى سيسكنني الجنون وأعلن في كل مرة
كم أحبكَ
وأحتاجكَ جداً وجدا
قولوا هذا موعدي وامنحوني الوقت ..نظركم خاطف وورقي مبعثر ...