من روائع سميح سانتياجو أو لم يعد في صالة الرؤيا
لم يعد في صالة الرؤيا شواغر
كان غريدا وشاعر
سانتياجو أيها الجرح المعاصر
هل ترى تكفي المشاعر
نداء للتلاحم
علمتنا فوهة الرشاش ما معنى التفاهم
حين نادى سلفادور
وحدوا درب الشعاع
قال تجار الدماء
لا حوار مع الرعاع
بقعة حمراء وانقطع اللسان
انه طبع الصراع فلا أمان
يارفيقي كربلاءا
كيف نبني دولة العمال في هذا الزمان
تحت سقف البرلمان
|