أعلن مكتب النائب والوزير السابق سليمان فرنجية في بيان امس، <ان فرنجية قام بزيارة الى الرئيس السوري بشار الأسد، وتناولا وعقيلتاهما السيدتان أسماء وريما العشاء>.
ووضعت مصادر مطلعة لقاء فرنجية مع الرئيس السوري <في إطار الزيارة العائلية القائمة بينه وبين الرئيس الأسد وعائلته، وبين آل فرنجية وآل الأسد والقائمة من نصف قرن تقريبا>، الا انها اكدت على المضمون السياسي للزيارة <من حيث الاعلان عنها اولاً، ومن حيث تأكيدها على ثبات فرنجية على خطه ونهجه السياسي، ونظرته الى العلاقة مع سوريا التي يجب ان تبقى على افضل المستويات ضمن سيادة واستقلال كل من البلدين واحترامه للآخر، باعتبار سوريا العمق الاستراتيجي للبنان .