ولحسن حظك الدي هو توام حظي طلبتك الاستادة لحل تمرين في الحقيقة خفت ان تخطئ او تعلق الاستادة تعليقا يشوه الصورة التي رسمتها في بضع دقائق
لكنك رغم خجلك متميز "طبعا وهل يخطف قلبي شخص عادي؟"
ومند داك اليوم صار لديك حجتان تكلمني بهما متى خطر لك la thermodynamique و حياة
رايتي حياة؟ لم تاتي اليوم؟ ان رايتها قوليلها انني سالت عنها؟ حين اقول لها تستغرب قائلة "واش بيه الصباح كنت معاه؟" فاضحك في سري
ادكر يوم دخلت المكتبة فوجدتك هناك مررت بك وسالت ما تفعل اتدرس؟
قلت ادرس وحين افرغ ارسم ووضعت ورقة امامي لكني ما ان وقعت عيني على كلمة aimer حتى رفعت نظري لا اعرف ما السبب ان كان الخجل او الخوف من ان اكون متطفلة قلت لك الله يعينك وجلست على طاولة اخرى
وما هي الا دقائق حتى طلبت مني اعارتك كراس la thermo
لم تعده في الموعد وكلما طلبته تقلي بعد قليل طيلة اليوم حتى المساء حين هممنا ان نفترق سالتك ان كنت تريده ابقه عندك اليوم ايضا فجاوبت قائلا لا اكملت البارحة كنت اريد ان اسرقه فكشفتني
جـزائـر يـال حـكــايـة حـبي ..ويا من حـملـتي السلام لقـلـبي
ويامن سكبت الجمال بروحي ..ويا من أشعت الضياء بدربي
لحظة شروق الشمس.. لحظة غروب اليأس..
ننسى دموع الأمس.. بين الامل نطويها..
|