كَيفَ للغة أن تنبتَ آخِرَ مَعاقِلَ التـُفاح
أن تـُعيدَ نبـشَ الفراغ فِي قالبِ حلم ٍ يفتحُ كوة َ الرغبات
بينَ أحضان ٍ تـُعيدُ دوزنة َ المَسـاءات الحائِرة
بينَ عَينيه
وَ لا يأكل !
.
.
تابعي يا لارا
فإني لكِ مَنَ المُنصِتين ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "