كلامك رائع وعيدك مبارك.
ننتظر عودتك.
اثارت انتباهي وحركت مشاعري كلماتك هذه :
اقتباس:
بين أكوام الأوراق و الكتب و الذكريات...
وجدت صورةً لي قديمة..
كنت فيها طفلاً صغيراً يضحك و بيده كرة..
الجميل في إعادة رؤية الصورة بعد كل هذه السنين..
أنني وجدت طيفك يحلّق ما بين ابتسامتي.. و عيون الطفل الذي كنت..
فابتسمي للكاميرا يا صغيرتي...
|
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|