مسرحية ب النسبة ل بكرا شوووو ؟
هوت سنونوتي على الرماد .. تناثرت صوراً وأوراق اعتماد
كانت الساعة الرابعة وقت إذن .. وكنت أحادث التنين في أسفل الواد .
تأخر القطار
تأخرت عن عرس الفحم
لكن مهما مهما
سأنجب لك ولداً أخضر ياسنونوتي
وأبعثه عميقاً عميقاً في البلاد
عفواً سنونوتي لاتسأليني
فليس لكل سؤال جواد
.........
كالنعناع أبغضكم وكالزوفا كمشاعل الينسون العادية جداً على رصيف بحيرة المجد
.......
انها أوهام مضادة للطائرات
جف النسيم بين دجلة والفرات
يتبع ..
إذا أنصت قليلاً ........ فسوف تسمع صوت السنافر
عفكرة ... حمص أنا حاميها
آخر تعديل شوط ياقمر يوم 17/09/2008 في 02:27.
|