فتحت ذراعيَّ أضمها بينهما
يا حبيبة إني اشتقت اللقاء
خلقها الله في البدء عروساً
فإن ذُكرتْ ... ذُكِرا سواءَ
كفَّ بدويةٍ خُضِّبَت حِنّاءَ
والصفصاف المنثور على ضفافه
وجبالها حرّاسٌ على مداخلها
وأنا أقف حيث ملوكها الأوائل
صلُّوا هنا وأجزلوا الدّعاءَ
وصوفيُّوها تحلَّقوا للذكر
فيا من هدّكم الهمُّ تعالوا
وليجرِ بردى خيِّراً معطاءَ
وبدِّلْ همَّهمْ ربي .. هناءَ
اهداء للجميع
أخص بالاهداء الصديق وائل
كانت فكرته بتحويل
قصة الملك الى شعر فشكرا لك
اذا لم نعش جميعا متآخين كشعب واحد ....
فان كل واحد منا سيموت وحيدا
بجيب الريح تتلعب معك
www.3tbatt.blogspot.com