الله يسامحك ياسين ..ذكرتني بحادثة مؤلمة جداً مشابهة لقصة سمر ....خليتني أرجع حس بالغضب يلي صار وقتا ... مع أن القصة صرلها 6 سنين
يا جماعة الولد بيحس ومش أهبل وعقلو صغير ....... بيقدر يعرف لما أنت عم تعطيه هالغرض .. هل هو من محبتك فيه أو عبارة عن شفقة
إحساس الولد بأنو عم يستجر الشفقة مزعج ومؤلم وقاسي والمزعج أكتر لما بيحس بأنو أقل من أقرانو وما بيمتلك الشي يلي عندون
والأبشع من هيك لما هالشفقة بتكون عرض عضلات فقط لا غير
ياسين ...
// وأنّ حضورك في دمي مسكُ الختام //
|