الموضوع: الالحاد
عرض مشاركة واحدة
قديم 29/04/2006   #1
شب و شيخ الشباب محمد ابراهيم
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ محمد ابراهيم
محمد ابراهيم is offline
 
نورنا ب:
Nov 2005
المطرح:
في بيتنا
مشاركات:
5,722

افتراضي الالحاد


نعيش في بيت واحد ولانعرف عن اخواننا ما يكفي ليكونوا اخواننا .

وحتى لا يخطئ البعض في تفسير كلامي ومدلوله .
انا اقصد بالبيت اخويه .والملحدين هم اخواننا في الانسانيه .مهما رفض الكثير .
نظل جميعا بشر ونختلف فقط في الفكر .

المقال منقول ومعي المراجع والكتب لمن يريد .

وسانشرها في نهايه المقال.(وسانشر المقال على مراحل لكبر ه)

إلحاد

From Wikipedia





إلحاد Atheism عبارة عن مصطلح عام يستعمل لوصف تيار فكري و فلسفي يتمركز حول فكرة إنكار وجود الخالق الأعظم او اية قوة إلهية بمفهوم الديانات السائدة لايمكن إدراكه بحواس الإنسان او المنطق . هناك إختلاف و جدل حول تعريف الملحد او الإلحاد فلا يوجد لحد هذا اليوم تعريف دقيق لكلمة الإلحاد فبعض الملحدين الذين توصلوا الى فكرة الإلحاد بعد دراسة عميقة لجميع الديانات السماوية و غير السماوية عبورا بالفلسفات المتعددة حول هدف الحياة يرفضون رفضا قاطعا ان يوضعوا في نفس طبقة شخص ملحد نتيجة عدم إمتلاكه لتلك المعلومات.
هناك على الأغلب إلتباس بين مصطلح الإلحاد و مصطلحات أخرى مثل اللا دين و اللاأدرية ويرجع هذا الإلتباس الى تداخل هذه التيارات مع بعضها و عدم وجود حدود واضحة تميز تيارا معينا عن الآخر ولكن هناك إجماع على إن اللاأدري يؤمن بإن إستعمال دين او فلسفة معينة لتأكيد او نفي وجود الخالق الأعظم مهمة مستحيلة و غير مثمرة ولاتضيف شيئا الى السؤال الأزلي حول معنى الحياة وكلمة اللاأدري هي ترجمة لكلمة إنجليزية مشتقة بدورها من كلمة لاتينية Agnosis وتعني حرفيا عدم المعرفة. اما اللاديني فلا يوجد تعريف واضح له لحد هذا اليوم وهناك إجماع على إن هذا التيار قد يحوي في صفوفه 3 انواع من الأفكار [1] [2] [3] [4]:
  • إنعدام الإيمان بالأديان إما لعدم توفر المعلومات او بصورة متعمدة .
  • روح العداء او عدم إحترام فكرة الدين.
  • إختيار طريقة وإسلوب في الحياة لا تتماشى مع الدين.
إستنادا الى الموسوعة الكاثوليكية فإن الإلحاد كان في بدايته مجرد فكرة تشكك او تنتقد توجها دينيا معينا ولم تكن لهذه الفكرة توجه فلسفي بمفهوم الفلسفة ولكن بمرور الزمن تحولت الفكرة البسيطة الى فكرة معقدة ولكنها لحد الأن لاتمتلك فلسفة مركزية محددة الملامح [5]
 
 
Page generated in 0.05575 seconds with 11 queries