اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
ما أقسـى الحُلمَ حينما يَكونُ عالِقا ً بـِ حَلق ِ الروح
وَ كأنها عاشقة ٌ سَرير ٍ تأبى أن ترحل
.
.
صَوتُ النص تقيٌ جـِداً
مؤلِمٌ جـِدا ً
بـِ صدق
أعشقُ الكِتابة َ التي تزحفُ نحوَ الإنسـان ,.
|
وما أقسى الحقيقة حين يكون الحلم كاللعب بالنار
وما أضيق الوطن حين لا نستطيع أن نقترب من الإنسان إلاّ زحفا
لأن مطر العهر بانتظار كل رأس مرفوع
تسعدني حروفك و تسحرني كلماتك وتدهشني تساؤلاتك
دمت بخير
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك