صحبتُ الحياةَ، فطالَ العَناءُ *** ولا خيرَ في العيشمُستصحبَا
وقد كنتُ فيما مضى جامحاً؛ *** ومن راضَهُ دهرُهُأصحَبا
أبو العلاء المعري
لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
آخر تعديل personita يوم 29/09/2008 في 14:58.
السبب: Format
|