عرض مشاركة واحدة
قديم 28/08/2007   #23
صبيّة و ست الصبايا لاوديسا
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ لاوديسا
لاوديسا is offline
 
نورنا ب:
Jan 2006
مشاركات:
1,778

افتراضي


أول رجل وطأ على سطح القمر هو رائد الفضاء الكابتن نيل آر مسترونغ وذلك في رحلة أبوللو 11
آخر رجل وطأ سطح القمر هو رائد الفضاء الكابتن أوجين أ سيرنان وذلك في رحلة أبوللو 17 في 11/ 12 / 1972م . وكان هو قائد الرحلة وهو من المفاوضين مع الروس في مهمة ابوللو - سويوز ومن العاملين فيها ألف كتاب الرجل الأخير على القمر عام1999م

مهمات ابوللو

سلسلة اقمار ابوللوالصناعية كانت من اهتماماتها اكتشاف القمر وذلك في الفترة من 61-1972
ومن مهام ابوللو ستّة مهامّ هبوط القمر ( أبولّو 11 , 12 , 14 , 15 , 16 , 17 ) . رائدان فضاء من كلّ من هذه المهامّ السّتّة مشيا على القمر ( نييل أرمسترونج , إدوين ألدرين , تشارلز كونراد , فول آلان , آلان شيبأرد , إدجار ميشيل , ديفيد سكوت , جيمس إيروين , جون يونج , تشارلز دك , سيرنان الجين , هاريسون شميت


المكوك الفضائي
-----------------------


هو صاروخ انتج من اجل استعماله أكثر من مرة بل مرات
واول مكوك تم اطلاقه هو مكوك كولومبيا اطلق عام 1981م ثم تلته ثورة عظيمة في اطلاق المكوكات الفضائية ويعتبر المكوك الفضائي ديسكفري أشهرها وهو مازال يستعمل وكذلك تشلينجر الذي انفجر في الفضاء


المحطات الفضائية

مما ساعد على اكتشاف الفضاء ودراسته وجود محطات فضائية يمكن لرواد الفضاء قضاء فترات طويلة في الفضاء حيث تتوفر فيها جميع الأجهزة المطلوبة للرصد والقياسات والكاميرات وأجهزة التصوير اللازمة
وأول دولة اهتمت بالمحطات الفضائية هي الأتحاد السوفيتي حيث قام بأنشاء أول محطة في الفضاء في عام 1971م وهي محطة ساليوت وكان على متنها سبعة رواد وكان من أهدافها علمية وعسكرية في نفس الوقت ثم في عام 1986م تمّ انشاء محطة مير الفضائية التي زارها وعمل بها كثير من علماء ورواد الفضاء من كثير من الجنسيات وكان عمرها الأفتراضي خمس سنوات أي في عام 1991م ولكن استمرت خمسة عشر سنة
وكانت روسيا قد أطلقت محطتها العتيقة في العشرين من فبراير شباط عام ستة وثمانين واعتبرتها وقتذاك جوهرة تاج البرنامج الفضائي السوفييتي
وظلت تعمل بكفاءة حتى بعد مرور السنوات الخمس التي كانت مقررة لها في البداية.
والمعلومات التي وفرتها المحطة المتقادمة حول الحياة في الفضاء لا تقدر بثمن، ومن المؤكد أن جميع الاستكشافات الفضائية في المستقبل ستدين لها بالكثير
لكن نقص الأموال في روسيا وسلسلة من الحوادث التي تعرضت لها مير ومن بينها نشوب حريق واصطدام خطير بسفينة شحن بدون رواد عام سبعة وتسعين أثرت على قابليتها على الاستمرار
ووقعت الحكومة الروسية أخيرا العام الماضي على قرار بإعادة المحطة إلى الأرض ولقي هذا القرار ترحيبا كبيرا من الولايات المتحدة وحلفائها الذين يقومون ببناء المحطة الفضائية الدولية. وجادلوا لفترة من الوقت على ضرورة أن تركز روسيا مواردها على بناء المحطة الدولية
النهاية الحزينة 6/3/2001م
وفي اليوم الأخير لدوران المحطة الروسية في الفضاء وجهت ألواح الخلايا الضوئية الخاصة بها نحو الشمس مباشرة من أجل توليد أكبر كمية من الطاقة الكهربائية اللازمة لتنفيذ مناورة السقوط وقد سقط حطام المحطة بالقرب من نقطة تقاطع خط عرض أربعة وأربعين درجة جنوبا مع خط طول مئة وخمسين درجة غربا وهي منطقة مهجورة في المحيط الهادي تقع في منتصف المسافة تقريبا بين شيلي ونيوزيلندا

وقد حضر إلى مركز التحكم الأرضي الخاص بالمحطة في العاصمة الروسية موسكو عدد غير مسبوق من الخبراء والصحفيين والضيوف لمتابعة تفاصيل الساعات الأخيرة من عمر محطة مير الشهيرة وقد كان من بين الحاضرين مسؤولون وممثلون عن الدول التي عبرها المسار الأخير للمحطة وهي أستراليا ونيوزيلندا وشيلي والصين ومنغوليا وكازاخستان وإيطاليا واليابان ومقدونيا

المحطة الفضائية الدولية
قررت الدول المتقدمة علمياً إنشاء محطة فضائية دولية مشتركة بين جميع الدول الفضائية يبقى بها الرواد باستمرار وجعلت هذه الدول بناء هذه المحطة على فترات ومازال العمل بها إلى الان وستقوم كل دولة بما يلزمها من معدات ومركبات ومختبرات فضائية ورادارات وكميرات تصوير ودعمها مادياً وعلمياً بارسال العلماء ورواد الفضاء وقد تحملت الولايات المتحدة وروسيا القسط الأكبر بحكم تقنيات وتوفر الأموال للأولى وبحكم الخبرات وتوافر العلماء للثانية والتي تعتبر الدولة الأولى فضائياً قبل تفكك الأتحاد السوفيتي وما محطة مير التي اسقطت مؤخراً إلا دليل على ذلك وكذلك لايمكن اغفال دور الدول الأوربية واليابان والصين في هذا المجال

ومن المتوقع أن تصل كلفة المحطة الدولية الذي تشارك فيها إضافة للولايات المتحدة وروسيا، كل من اليابان وكندا وأوروبا، إلى نحو 60 مليار دولار، ومن المؤمل أن يتم إنجازه بحلول العام 2005 وسيكون المحطة اوضح جسم مرئي في السماء للعين المجردة، وسيوفر مساحة للعيش في الفضاء، معدلة الضغط، قريبة من مساحة طائرة ركاب من طراز بوينغ 747 الأمريكية
وكان قائد أول طاقم للمحطة هو وليام شيفرد












أهداف الرحلات الفضائية
للرحلات الفضائية اهداف كثيرة منها
الهدف العلمي / دراسة الفضاء وكيفية الحياة وتأثير عدم الجاذبية على اعضاء الجسم وغير ذلك من علوم الفضاء البحته
الهدف العسكري / ويدخل فيه أقمار التجسس ونحوها وهذا هو الهدف الأكبر من سباق التطور الفضائي

الهدف الأقتصادي / في تأجير المكوكات وارسال الأقمار للأتصالات ونحوها

الهدف الأعلامي / الأتصالات اللاسلكية والتصوير الجوي ورصد الطقس ....إلخ الهدف السياحي / وذلك بتنظيم رحلات سياحية للمحطة الدولية وللفضاء من أجل دعم أنشطة الدول في مجال الفضاء وهذا ما حصل أخيراً..

السفر عبر الزمن
إذا كان الصعود إلى القمر هو أعظم الإنجازات التكنولوجية في القرن العشر فإن آرثر كلارك الباحث في شؤون مستقبل علوم الفضاء، يرى أننا إذا ما قارننا بين الطيران الفضائي والطيران الجوي، فإنه يمكن القول بأن ما توصلت له البشرية اليوم من تقدم في مجال رحلات الفضاء الخارجي يعادل ما كان عليه الطيران الجوي منذ مائة عام

وتشير التوقعات إلى أنه من الممكن خلال بضعة عقود أن تقام الفنادق في الفضاء وأن يصل الإنسان إلى كوكب المريخ غير أن الوصول إلى كواكب أبعد من ذلك يستلزم استحداث تكنولوجيا جديدة فالمركبات الفضائية المتاحة حاليا تحتاج إلى تسعة أشهر على الأقل للوصول إلى المريخ ومن الأفكار المطروحة لإطلاق رحلات خارج المجموعة الشمسية نظام جديد للملاحة الفضائية أطلق عليه الملاحة الشمسية وهو نظام يقوم على بناء مراكب فضائية تعتمد على الاستعانة بصدمات الجزيئات الضوئية المنبعثة من الشمس على سطح هيكلها الخارجي لدفعها في الفضاء


آخر تعديل لاوديسا يوم 01/06/2008 في 18:58.
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05665 seconds with 11 queries