اقتباس:
كاتب النص الأصلي : حلبي
أولاً الدكتور على الوردي ليسى محايد في كلامه هذا لسببين
1 _ أنه من أصل عقدي يخالف من كانو في الأندلس أي أنه عندما يتحدث عن أخطائحم ليسى من باب النصح و أنما من باب تشويه الخصوم
2- هو علماني أي أنه ضد تاريخ المسلمين بالأندلس بالمفهوم الذي يتبناه
|
احينا حلبي ... لا يحق لك او لاي شخص اخر تقييم الشخص و نواباه اعتمادا على طائفته ... لان هذا هو الفكر الطائفي (مع كل الاحترام)
و كونه علماني .. او اسلامي او بعثي او شيوعي ... فهذا شي يخض الشخص
انت تناقش عالم اجتماع كبير في العراق و في المنطقة (ناقشه علميا)
اقتباس:
3 - أين المصدر الذي أعتمده في نقل هذه المعلومات
|
هنا بدأت تتصرف بشكل علمي ...
سأبحث عن مصادر الكتاب ..
اقتباس:
أنتم تطرحون مفاهيم أو تصقطون مفاهيم حالية على عصر كانت به المفاهيم غير ذلك
طيب أذا وافقنا جدلاً على ما تطرحونه ماذا عن الأفارقة الذي أقتيدو الى أميركا و أستراليا و كندا و شركات الرق التي كانت تنسق معهم و عمليات التبشير في أفريقيا
و ماذا عن أمريكا الجنوبية ما الذي أدخل سكانها في المسيحية أليست عمليات التبشير
|
اسهل طريقة لتجنب الخوض بالنقاش ... هي لغة 0 1 ...
اما اسلام او مسيحية
ولا واحد بالنقاش قال ان الامبراطوريات الفرنسية و الاسبانية افضل من العربية و العثمانية .. و لا واحد جاب سيرة انتشار الاسلام
النقاش حول المبادئ
المصطلح الغالب في اميركا الجنوبية ... هو
فترة الاحتلال الفرنسي
و المصطلح الغالب في اسيا الوسطى و الشرق الاوسط هو
الفتح الاسلامي
اعطني فرق واحد ... فرق واحد
بين الفتوحات العربية و توسع العثمانيين ... و بين الاستعمار الغربي
و ستناقش لاحقا بموضوع مهم جدا (مقتضيات المرحلة)
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...