راعني هذا المقال .. رابني فيه السؤال
نفرت كما الغزال .. وعدت بالأكبال
بصراحة لا ردود . . لا تعليق .. فقط نعتصر الألم ونتجرع مرارة الحقيقة
حــبــيــبــتــي
لا تحزني إن جفّت روافد القلوب
إن نادينا من خلف الأسوار
إن نبذونا
أو حجبوا سحاب الغيث وفرقونا
لا بدّ للمطر أن يسقط
|