لااستطيع الا أن أبارك للمناضل ثائر على هذه المنجزات العظيمه التي سيخطها التاريخ بأحرف من ذهب عيار 21
كلنا نعرف ثائر كيف نهض وشب بوجودكم "سيستم جماعى مسلح بالحيوية والشباب" من الفلاسفة والمنظرين وطاقم من العلماء والباحثين ، وتحت قيادة وزعامة عظيمه مخلصة واعية من النخب السياسية والاقتصاديه الحاكمة والحكيمه ولابد من الاصرار على حكمت ثائر ورفاقه فقد جسد ملاحم من الثوابت ( لامجال لذكرها لكثرتها) أيضا هذا مثبت تاريخياً
والعنه على كل من يتهم ثأر أنه لا يحرك ساكنا ولا يسكن متحركا ..
وأما الاتهامات والاكاذيب التي اتهمو بها ثائر على أنه وضع يده على الكراسى وأفقده القدرة على أى حركة !
..ولوعدنا بالخلف الى سيرة حياة ( ثائر ) وقصة وولوجه الميمون الى سدة الحكم و وصولجان الجاة ..لا يسعك غير ضرب الأكف ولطم الخدود ثم تردف مسرعا سبحان العاطى الوهاب يعطى بلا اسباب ..أوربما تقول:بأعمالكم سلط عليكم ..أو تقول بالعامي: الله بيعطي الحلاوه للي مالو سنان .. .
فاثائر التقدمي اصبح كاالنظم الملكية وثائر بارك الله لنا به ونفعنا وأياكم بمنجزاته ويولي الرعاية والعناية حتى يومنا هذا لكل من صفق له على نجاحاته وطبل وزمر على منجزاته
طالما بقيتم تطبلون وتزمرون لثائر قدس اللله سره فهو سيظل على العهد والوعد ولن يتزحزح قيد أنمله عن ماهو عليه
وسيحفظ مصالح المطبلين وامتيازاتهم وتسلطهم على الشعب الانبطاحي الزئبقي ..يا بختو ..حبة فوق وعشرة تحت ...
.و نادراً ما يجود علينا الزمان بمثل ثائر !...ورغم كل الاتهامات له عن الوهن والعجز والهرم والشيخوخه والتي يقال أنها وصلت الى حد الخرف (تظل أتهامات)
نراها جلية واضحة فى العجوز الطاعن فى السن ؛ فقدان الوزن وقلة الجهد وبطئ السير وإنحاء الظهر وضعف القبضة على الأشياء نرى تلك العلامات ذاتها ظاهرة بادية على الوطن وثائر مازال مناضل ولن يأبه الى الخونه والعملاء بحجة النصيحه أو الأصلاح فهو وحده يعرف الطريق وأما الباقي ليسو الا جهله مفلسين
الله يخلينا ثائر المناضل الفذ...
بس انو ما اجا السابع من نيسان ميلاد ثائر العملاق
...
تعبينا