أنت ذاكرة مهيضة الجناح تنتظر الشروق دونما جدوى,,,
روحكـ تنبض هنا وهناكـ,,,
يعتريها البرد,,,
تفيق على أنشودة نسجت حوافها بالأبيض والأسود,,,
ما زلت تداعب الموت في الغياب,,,فيداعبكـ رجوعا وسقوطا وانحناءً,,,
لعبتكـ مثيرة ,,,عشتها الآن لثوان معدودة,,,
غمرتني ,,,,
سأغرق كلما وجدت فرصة للموت والأنين,,,,
وستكون التفاصيل من اختياري,,,,
رائع رائع عزفكـ المنفرد يا صديقي,,,