الفكرة سابقا كانت الدفاع عن الارض بغض النظر عن الدين
وكان الدين هو حافز مشجع ... لاء عفوا كان الايمان بوجود الله هو الحافز
كانت قناعت العالم اللي عم اضحي بروحها انوهنن عم يقدمو شي للوطن
وعم يفكرو بحرية الوطن ليعيش ابناء الوطن بحرية وكرامة ...وقتها كان في وعي قومي
ولو انو في نسبة من هالعالم كانت امية او جاهلة بس عندهم كرامة وعندهم وعي قومي
ودافعو عن الارض مقابل الحرية لابناء الارض
بس هلئ عنا تخلف قومي
في شغلة صارت معي من فترة مو بعيدة ابدا رح اذكرها ولو انها بعيدة شوي عن الموضوع
ورا الفندق اللي بشتغل فيه في قطة كانت على وشك انها تولد وكان زميلي بالشغل يطلعلها اكل كل يوم
ولو اضطر الموضوع انو يسرق الاكل من المطبخ وقت سالتو ليش هيك عم تعمل برد بكلام غبي كتير
بقول لانو سمع انو واحد من الناس مرة اعتنى بقطة وطعماها فدخل الجنة
وعلى فكرة عامل السبعة وزمتها هالبني آدم
انو بالنهاي التخلف وزرع افكار موجهة بعقول هالعالم المتخلفة هو اللي ورا نشوء هالجماعات الدينية او الطائفية
في نواحي تانية بنحكي فيها بعدين
كان اسمه.. .
لا تذكروا اسمه!
خلوه في قلوبنا...
لا تدعوا الكلمة
تضيع في الهواء، كالرماد...
"We ask the Syrian government to stop banning Akhawia"
|