[وائل 76]

كاتب النص الأصلي : مسطول على طول

مقال رائع وتحليل بغاية الروعة

حزب الله وأمل سيتدرجو للفتنة .. من يتابع قناة العربية الأعلام السعودي يلاحظ أن السعودية مستائة و تحضر لأمر ما !!؟

تصفح النت لتلاحظ أن هناك تأجيج طائفي بكثير من المواقع ... وأول الغيث قطرة ... اظن تمويل واعداد جماعة صغيرة ليس بالأمر الصعب ... من سينفخ على الجمر ومتى وكيف لا أحد يستطيع التنبىء

الشي الي لازم نذكرو أنه العراق لم يكن بة ذاك الشحن الطائفي على غرار لبنان والشعب العراقي اقل طائفيتاً من الشعب اللبناني .. لح قلك كـيف
لاحظ وائل أن في العراق وبعد سقوط النظام العراقي لم يعد يبقى في كل العراق من اقصاه الى أقصاه أي مؤسسة أمنية ولا مخفر شرطة , رغم كل هذا لم تندلع حرب سنية شيعية ولم نسمع بالقتل على الهوية الطائفية ولا تفجير مساجد ولا حسينيات , لابل كان يخرج السنة والشيعة ورجال الدين معاً الى الشارع ويتظاهرون ويرفعون شعارت معادية للوجود الأمريكي ويرددون لاسنية ولاشيعية .. استمر اختفاء الشرطة وزوال الأمن في العراق مدة طويلة وطيلة خمسة أشهر لم نسمع قتل على الهوية الطائفية .. حتى خرجو علينا بأن تنظيم القاعدة ينفذ عمليات ضد الأمريكيين .. والباقي معروف

الذي أريد أن اقولة أن الشعب العراقي كان شعباً عظيماً رغم كل شيىء ... ليش يامعلم ؟

متفقين يا حسام .

في موضوع سابق أعتقد كان للأخ ياس قلت أننا سنكون أمام سيناريو من إثنين :
الأول، دخول قوات حفظ سلام دولية او عربية لحماية الطوائف و الملل اللبنانية ، و بذلك يضمن الكيان الصهيوني امن جبهته الشمالية .
الثاني، إشتعال فتيل الحرب المذهبية و ذلك بدخول القاعدة على خط المواجهة ، بالأمس أغلق مسلحين الشوارع في إحدى ضواحي بيروت ، وكالات الأنباء تناقلت الخبر و نسبت هؤلاء المسلحين لجهات سنية تحاول حماية اهل السنة في بيروت من حزب الله !!!

يبدو أننا نشهد تحقق السيناريو الثاني و يبدو أننا فعلا على أعتاب حرب ضارية لن تبقي في لبنان أخضر ولا يابس !!