مُنذ الأزل أنبهرَ البشر بالخطوط العريضة للأديان وَ الفضيلة وَ الأشياء السامية التي تدعو لها
وَ الآن يا صديقة نجد أن رجال الدين أنفسهم لا يُطبقونَ حَقيقة ً الفضيلة التي يدعونَ أقوامهم بها
أصبحَ الدين لغة التهديد وَ الوعيد بـِ جَهنم وَ بئسَ المصير
وَ أتساءل
ما مَصيرنا عندَ ربهم
لأننا نفكر وَ نتساءل وَ ننقد لـِ نـُقومَ العقول
هل الفكر الحُر " رذيلة " أيضاً ؟
يعني شو رأيك بالفحصى بعد تجربة
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "