اقتباس:
كاتب النص الأصلي : جاد81
مساء ُ الإختضان العتيد
يا أنت ِ النضرة الملتهبة
جمرة الروح في ركن قصي من الوقت
يستجدي أنفاس أنثى
مساء الدفء و بريق العيون
جاد
|
هناك جانب آخر للمساء
يشبه الرجولة في خوفها
والانوثة في قوتها
هل أكتشفت ذلك المساء؟
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|