اقتباس:
بعدها ستي بتنشل مي من البير العتيق
لترشرش عتبة هالدار وتملي الأباريق
وجدي ما بين العتبة وما بين الشباك
عم يسحب ع الأرجيلة وينفخ تمباك
يتذكر هالكانو هون واليوم صاروا هناك
ويحكي عن دنيا بأهلا وبتضيق
وكبرنا وكبرت معانا كل الذكريات
ستي والعتبة والبير وجدي والحكايات
وشو صارت تنشف سمانا وزغروا الأرضيات
وأسامينا معلقة تعليق
|
قم واضرب المستحيل بقبضتك اليسرى
انت تستطيع ذلك
http://themanofpapers.wordpress.com
|