ما بدا سؤال
آخر مرة بكيت كانت ليلة الحادي عشر من محرم
ليلة الغريب أو الوحشة
وقبلا كل يوم وكل ليلة
بس هلأ متل كل سنة لما تخلص عاشورا بيحس الواحد بفتور عاطفي
زاتو ؟؟
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|